العنوان |
الصفحة |
المقدمة |
5 |
الفصل الأول: دعوى نولدكه اتخاذ النبي أهل الكتاب مرجعية |
13 |
تمهيد |
15 |
المبحث الأول: دعاوى نولدكه المتعلقة بالعهد المكي |
17 |
شك الوهلة الأولى |
17 |
الدعوى الأولى: معارضة النبي لأهل الكتاب في أثناء الفترة المكية لم تكن ذات أهمية: |
20 |
أ- حديثه عن كثرة الآيات المهاجمة لأهل الكتاب في القرآن المدني عن المكي |
21 |
ب- انسجام هذه الحقيقة مع طبيعة القرآن ذاته |
21 |
- انسجامها مع النظر العقلي في المسألة |
23 |
- هل تنزل الآيات قبل الوقائع التي تعلق عليها؟ |
24 |
ج- لا يخلو القرآن المكي من معارضة أهل الكتاب |
25 |
- إنكار القرآن المكي على اليهود |
25 |
- إنكار القرآن المكي على النصارى |
28 |
الدعوى الثانية: رفض القرآن المكي عقيدة أن لله ابنًا ليس موجهًا ضد
النصارى بل ضد المشركين |
30 |
أ- هدفه من هذه الدعوى |
31 |
ب- إثبات التزييف فيها |
31 |
ج- خطؤه المنهجي وتفسيره |
34 |
الدعوى الثالثة: تقرُّب النبي في مكة من اليهود والمسيحيين: |
37 |
أ- الرد على دعواه اهتمام النبي في مكة بالمسيحيين |
38 |
ب- هل عَدَّ الرسول نصر الروم على الفرس نصرًا للموحدين؟ |
38 |
ج- ما يتعلق بذكر موسى في القرآن المدني |
40 |
الدعوى الرابعة: تفسيرُه الخاصُّ لدعوةِ القرآن المكي العربَ للإيمان
بما أُنزل على موسى وعيسى: |
41 |
أ- نعم. حصلت هذه الدعوة لكن لم يكتف القرآن المكي بها |
41 |
ب- واستمر القرآن المدني في هذه الدعوة أيضًا |
42 |
الدعوى الخامسة: القرآن المكي ودعوة العربِ لسؤال أهل الكتاب |
43 |
أ- استدلاله بآيتي النحل والأنبياء ليس في محله |
44 |
ب- سأل المشركون أهل الكتاب دون أمر من النبي |
45 |
ج- لا ضير في سؤال أهل الكتاب فلقد كانوا يعرفون مبعثه |
46 |
د- على فرض حصول السؤال؛ فلا يقتضي كونَهم مرجعية للنبي |
46 |
- افتراضه مكية كل الآيات المثبتة أن أهل الكتاب كانوا يعرفون النبي |
47 |
- الرد عليه في ذلك |
47 |
1- ورد ذلك في القرآن المكي |
47 |
2- ورد ذلك في القرآن المدني |
48 |
3- آيات مدنية متعلقة بإيمان بعض أهل الكتاب في المدينة |
49 |
المبحث الثاني: ادعاءاته المتعلقة ببدايات العهد المدني |
53 |
الدعوى الأولى: لم ينتقد القرآن المكي اليهود في بداية العهد المدني |
53 |
- استدلاله بآية 31 المدثر |
53 |
أ- الرد على ادعاء مدنيتها |
55 |
ب- أخطاؤه المنهجية في ذلك |
56 |
ج- هل تفيده الآية حقًّا في دعواه؟ |
57 |
د- لماذا تجاهل نولدكه الآيات المكية والمدنية المواجهة لأهل الكتاب؟ |
59 |
هـ- آيات تواجه اليهود لكن نولدكه يرفض كونها تنتمي لبدايات العهد المدني |
62 |
- الرد عليه في هذا |
65 |
الدعوى الثانية: النبي وضع اليهود مع المؤمنين في جبهة واحدة مطلع العهد المدني |
69 |
أ- بشأن هذا الزعم: |
70 |
1- هو ناتج عن فهم خاطئ لآية 31 المدثر |
70 |
2- نولدكه يناقض نفسه |
70 |
3- مخالفة رأيه لما ورد في القرآن |
70 |
4- مخالفته لما ورد في السيرة |
70 |
ب- بشأن أمل النبي فيهم: |
72 |
1- أمل النبي في الإيمان برسالته لا يحمل أية مضامين سلبية |
72 |
2- لا يعد أمل النبي في إيمان قومه أمرًا ساذجًا |
72 |
الدعوى الثالثة: كان القرآن يعُد المسيحيين لسنوات بعد الهجرة مؤمنين |
74 |
أ- أتباع عيسى الذين اعتبرهم القرآن مؤمنين |
75 |
ب- ثناء على نولدكه في إطلاقه عليهم: المسيحيين الحقيقيين، والتعريف بهم |
75 |
ج- باول شفارتز ويسمى مسيحيتهم بالمسيحية الأولى |
75 |
د- لا يقتصر (وصف أتباع عيسى بالإيمان) على أوائل القرآن المدني |
77 |
هـ- وهم ليسوا استثناء في هذا |
77 |
و- من كفر من أهل الكتاب بمحمد ? لا يعده القرآن مؤمنًا |
78 |
ز- لو كان القرآن عد الكافرين بمحمد مؤمنين؛ فلماذا دعاهم للإيمان؟ |
79 |
ح- دعوى تغير موقف القرآن من أهل الكتاب |
79 |
- الرد عليها |
80 |
الدعوى الرابعة: في معظم العهد المدني لم يهاجم القرآن النصارى |
84 |
أ- مواقف مبدئية ضد النصارى في القرآن المدني |
85 |
ب- إقرار نولدكه أن القرآن المدني وبَّخ النصارى |
90 |
ج- هل أثنى القرآن المدني على النصارى بإطلاق؟ |
90 |
62 البقرة و69 المائدة |
90 |
الآية 82 المائدة |
91 |
الآية 27 الحديد |
94 |
الآيات 113-115 آل عمران |
96 |
ربط هذه الآيات بمن أسلم |
96 |
د- التصدي لانحرافاتهم كان قبل الصدام معهم |
98 |
1- آيات آل عمران وتحدي المباهلة |
99 |
2- آيات المائدة المبكرة ورفض العقيدة النصرانية |
99 |
3- آية البقرة |
99 |
4- إقرار من نولدكه يؤيد رأينا |
100 |
المبحث الثالث: دعوى نولدكه المتعلقة بالمرحلتين معًا |
105 |
- نولدكه يختار أن قبلة النبي في مكة كانت بيت المقدس |
105 |
- لكنه يخطئ في تفسير التوجه إليها |
109 |
الفصل الثاني: دعوى نولدكه تحول النبي عن اتخاذ أهل الكتاب مرجعية |
111 |
تمهيد |
113 |
المبحث الأول: دعاوى نولدكه بشأن الهجوم على اليهود |
115 |
الدعوى الأولى: مواجهة النبي لليهود كانت بسبب امتناعهم عن الإسلام الرد: |
116 |
أ- معاملة النبي الحسنة لهم في بدايات العهد المدني |
117 |
ب- لم تأت غزوات الرسول ضدهم في وقت واحد |
118 |
ج- النبي لا يَرُدُّ أحدًا عن يهوديته |
118 |
د- أفراد وقبائل من اليهود بقوا في المدينة بعد غزوتي بني قريظة وخيبر |
118 |
هـ- البحث في أسباب تلك المواجهات |
120 |
الدعوى الثانية: أدرك اليهود-أكثر من النبي- طبيعة الاختلاف بينهم وبين الإسلام |
126 |
أ- خطأ هذه الدعوى |
126 |
ب- الأسباب الحقيقية لامتناعهم عن متابعة النبي |
126 |
ج- إسلام بعضهم حجة تلزم من لم يسلم منهم |
129 |
د- تحاكمهم للنبي اعتراف ضمني به |
130 |
الدعوى الثالثة: تحديده زمن بدء الخلاف معهم بعد غزوة أحد |
130 |
- الرد على هذا |
130 |
الدعوى الرابعة: صلة اليهود بإبراهيم كانت أول مظاهر الهجوم عليهم |
131 |
أ- الرد على زعمه انهيار أمل النبي في اليهود |
132 |
ب- زعمه أن النبي لما انهار أمله فيهم بين انحرافهم عن الدين |
133 |
ج- أول هجوم قرآني عليهم لم يكن عن علاقتهم بإبراهيم |
134 |
د- زعمه أن الخلاف حول إبراهيم كان مقدمة لتضعضع العلاقة مع اليهود |
134 |
المبحث الثاني: دعوى نولدكه أن تكفير غير المسلم جاء في النهاية |
137 |
- بهذه الدعوى تكتمل نظرية نولدكه |
137 |
- نولدكه يعتمد هنا على Weil |
138 |
- بطلان دعواه بالنظر للآية 85 آل عمران ذاتها |
138 |
- بطلان دعواه بالنظر لما في الآية من حكم |
138 |
- الرد على نولدكه في رفضه لهذا الحكم |
141 |
الفصل الثالث: دعوى نولدكه تحول النبي إلى اتخاذ إبراهيم مرجعية |
143 |
تمهيد |
145 |
كلام نولدكه |
145 |
المبحث الأول: ملاحظات تمهيدية وتحليل |
149 |
المطلب الأول: الملاحظات التمهيدية |
149 |
الأولى: النظرة الاستشراقية لعلاقة النبي بإبراهيم |
149 |
الثانية: أصل دعوى نولدكه |
150 |
الثالثة: حديثه عن دافع النبي لهذا التصور الجديد عن إبراهيم |
151 |
- الرد |
151 |
الرابعة: دليل نولدكه أن القرآن المكي فيه ألا نذير قبل محمد لقومه |
156 |
- الرد عليه |
157 |
النفي هو لنذير معه كتاب سماوي: |
157 |
أ- لا نعزل النص القرآني عن سياق وروده |
157 |
ب- آية سبأ واضحة في الدلالة على هذا |
158 |
ج- ارتباط الإنذار في القرآن بتنزيل |
159 |
د- ثبوت عدم إرسال نذير بكتاب إلى العرب قبل محمد: |
160 |
- من جهة القرآن |
160 |
- من جهة التاريخ |
161 |
النفي لنذيرٍ من العرب المعاصرين للنبي |
162 |
المطلب الثاني: تحليل الدعاوى الواردة هنا: |
162 |
المبحث الثاني: دعاواه بشأن ما نسبه القرآن إلى إبراهيم وإسماعيل |
165 |
الدعوى الأولى: تأسيس إبراهيم للكعبة وجهة نظر جديدة للنبي في المدينة |
165 |
الرد:
- تعبيرات نولدكه تشي بالتشكيك في بناء إبراهيم الكعبة |
165 |
- صرّح غير نولدكه بالنفي |
166 |
- التأسيس ثابت بأدلة ثلاثة: |
166 |
الأول: ثبوت نبوة محمد |
166 |
الثاني: كونه غير ممتنع عقلًا وتاريخًا |
167 |
1- ثبوت أنه كان يَزُور إسماعيل |
167 |
أ- وضعهما في هذا الكتاب لم يكن عقوبة أو طردًا |
167 |
ب- وعد الله إبراهيم بأن ابنه سيكون أمة كبيرة |
167 |
ج- للبكورية حق |
168 |
د- إسماعيل قد عاصر 89 سنة في حياة أبيه |
168 |
هـ- لا يتصور أن يقاطع إبراهيم أحد فرعيه |
168 |
و- العهد القديم يثبت اتصالين بينهما |
168 |
ز- عدم استبعاد زيارات أخرى |
169 |
ح- إبراهيم الرحالة لا يستبعد أنه يزور ولده مرات عدة |
169 |
ط- البخاري يثبت ثلاث زيارات |
170 |
2- لا يستبعد أن يبني بيتًا في أحد الزيارات |
170 |
- نولدكه يرى وجود فكرة عن نسبة تأسيس الكعبة إلى
إبراهيم لدى أهل الكتاب |
171 |
- كلام باول شفارتزيناو بهذا الشأن |
171 |
الثالث: لا حاجة للقرآن لأن يزور التاريخ |
172 |
الرابع: مَن رفع قواعد الكعبة إن لم يكن إبراهيم؟ |
172 |
الدعوى الثانية: ادعاؤه مدنية الآيات التي تتحدث عن إبراهيم والحرم المكي |
173 |
- الرد عليه بشأن آية الذاريات |
174 |
- الرد عليه بشأن آية إبراهيم |
175 |
- متابعة نولدكه لسنوك هورجرونيه |
176 |
الدعوى الثالثة: أقحَم النبيّ إسماعيلَ مع الآباء الإسرائيليين في القرآن
المدني، ثم جعله يترقى ليصير مؤسسًا مشاركًا للكعبة |
177 |
1- هدف نولدكه من هذه الدعوى |
178 |
الرد:
2- هو يعارض التوراة حين ينكر الصلة بين إبراهيم وإسماعيل |
178 |
3- هذه الصلة موجودة أيضًا في القرآن المكي |
179 |
4- جعل نولدكه الموضع من سورة إبراهيم مدنيًّا |
180 |
5- سورة الصافات المكية تشير إلى بنوة إسماعيل لإبراهيم |
181 |
6- بحث مقارن بين المكي والمدني بشأن ذكر إسماعيل مع الآباء |
182 |
أولًا: توجيه بشأن الآيات المكية |
182 |
أ- سورة يوسف |
184 |
ب- الأنعام |
185 |
ج- مريم |
186 |
ثانيًا: توجيه بشأن الآيات المدنية |
187 |
أ- لا يوجد ما يمنع ذكر إسماعيل |
187 |
ب- هل لدى نولدكه ملاحظات على ما أثبته القرآن المدني لإسماعيل؟ |
188 |
ثالثًا: تعلق الفارق بالجانب العقيدى المعالَج في كل من المدني والمكي: |
188 |
أ- محل النزاع في مكة |
188 |
ب- محل النزاع في المدينة |
189 |
رابعًا: القضية الأساسية التي كان واجبًا على نولدكه أن يبحثها هنا |
189 |
الشق الثاني من هذه الدعوى: أن إسماعيل رُقِّيَ في القرآن المدني ليصبح مؤسسًا للكعبة |
190 |
المبحث الثالث: دعاواه بشأن علاقة النبي بإبراهيم عليه السلام |
193 |
الدعوى الأولى: الصلة بين النبي وإبراهيم لم توجد إلا في القرآن المدني، وجاءت بتأثير يهودي أو نصراني |
193 |
* الجواب عن الشق الأول:
1- بل موجودة في القرآن المكي |
194 |
2- القرآن يصل النبيَّ بكل الأنبياء وليس بإبراهيم وحده..................... 195
* الجواب عن الشق الثاني: |
194 |
1- الأبوة الروحية (الدينية) |
196 |
2- الأبوة الحقيقية للعرب |
197 |
الدعوى الثانية: تقديرُ القرآن لملة إبراهيم، وأنها: الإسلام، والأمرُ باتباعها، وأنه عليه السلام لم يكن يهوديًّا ولا نصرانيًّا؛ كلها وجهات نظر جديدة للنبي في المدينة |
200 |
الرد:
أولًا: تقدير ملة إبراهيم، والأمر باتباعها مكي؛ وليس مدنيًّا: |
200 |
1- وُصف إبراهيم بالحنيفية وعدم الشرك في القرآن المكي |
200 |
2- أُمر النبي في القرآن المكي باتباع ملة إبراهيم |
201 |
3- نولدكه يُشَكِّك في مكية الآية 123 النحل |
201 |
4- لكن تشكيكه حوى عدة أخطاء: |
202 |
أ- لم يعتمد على رواية |
202 |
ب- رأى مدنيتها بناء على دعواه مدنية الآيات ذات نفس المضمون! |
203 |
ج- وقوعه في الدور |
203 |
د- ماذا يقول بشأن 161 الأنعام؟ |
204 |
ثانيًا: زعمُه مدنية الآيات التي تقرر أن ملة إبراهيم كانت الإسلام |
204 |
- ونرُد عليه بأن القرآن يُسَوِّى في الإطلاق بين الإسلام والحنيفية؛ وقد وُصف إبراهيم في المكي بالحنيفية |
204 |
ثالثًا: هل يُعدُّ نفيُ القرآن يهوديةَ إبراهيمَ أو نصرانيتَه تصورًا جديدًا؟ |
205 |
- ارتباط هذا بمنهج القرآن في عرض الحقائق المتعلقة بتاريخ العقيدة |
206 |
الدعوى الثالثة: الاتجاه للكعبة قبلةً يأتي في سياق التصور الجديد عن إبراهيم |
206 |
خلاصة هذه الدعوى |
207 |
الرد عليها:
1- توجهه للكعبة ليس رد فعل |
208 |
2، 3- وجه تأخره |
208، 209 |
4- أسباب التحويل |
210 |
أ- الجهات كلها لله |
210 |
ب- القبلة الجديدة علامة تمييز |
210 |
ج- القبلة الجديدة هي الحق من الله |
210 |
د- القبلة الجديدة تقطع على اليهود قولهم |
211 |
هـ- القبلة الجديدة تلزم المسلمين تطهيرها |
211 |
الدعوى الرابعة: الحج هو الآخر تصور جديد عن إبراهيم |
212 |
الرد: 1- على المستوى النظري |
213 |
أ- تقدير الوحي للكعبة ومكة ينتميان للعهد المكي |
213 |
ب- وصول باوشفارتزيناو لما لم يصل إليه نولدكه |
214 |
2- على المستوى التطبيقي |
216 |
أ- طواف النبي بالكعبة في مكة قبل البعثة |
216 |
ب- طواف النبي بالكعبة في مكة في بدايات البعثة |
216 |
ج- تأديته للحج على نحو ما في العهد المكي |
216 |
3- تفسير تأخر تشريع الحج بشكله النهائي |
217 |
أ- فرض الحج على المستطيع |
217 |
ب- فرض الحج في السنة الثانية من الهجرة |
218 |
ج- معوقان كبيران في البداية |
218 |
د- بعض أصحاب النبي يؤدون العمرة قبل غزوة بدر |
220 |
جدول عن إبراهيم عليه السلام بين القرآن المكي والقرآن المدني |
223 |
الملاحق |
225 |
ملحق1: الإسلام دين الأنبياء جميعًا |
227 |
ملحق2: تحديد زمن نزول الآيات 1-83 آل عمران |
231 |
نتائج الجزء الثالث |
241 |
خاتمة عن أخطاء نولدكه المنهجية |
245 |
المصادر والمراجع |
249 |
الفهرس المفصل لموضوعات الجزء الثالث |
267 |