العنوان |
الصفحة |
أصل هذه الدراسة |
5 |
شكر وتقدير |
7 |
بعض ما قيل في أثناء مناقشة هذه الرسالة |
9 |
نتيجة الرسالة |
13 |
تقرير جامعة جوتنجن الألمانية |
14 |
ترجمة تقرير جامعة جوتنجن الألمانية |
17 |
مقدمة الدراسة |
19 |
أولًا: التعريف بتيودور نولدكه |
19 |
ثانيًا: التعريف بكتابه: تاريخ القرآن |
23 |
ثالثًا: أهمية الموضوع |
31 |
1) مكانة المؤلف |
31 |
2) أهمية الكتاب |
33 |
أ- في الدوائر الاستشراقية |
33 |
ب- أهمية الكتاب لدى بعض باحثينا |
34 |
ج- نقد نولدكه لكتابه |
37 |
3) أهمية متعلقة بالإنتاج الاستشراقي ذاته |
41 |
4) هذه الدراسات جزء من الحوار مع المستشرقين |
46 |
5) وقفة مع من يرون عدم أهمية أمثال هذه الدراسات |
46 |
رابعًا: الدراسات السابقة |
51 |
1) نولدكه لم يُدرس في عالمنا العربي |
51 |
2) دراسات ذات صلة |
51 |
أ- الرسول في كتابات المستشرقين |
51 |
ب- المستشرقون والسيرة النبوية |
51 |
ج- منهج مونتجمري واط في دراسة نبوة محمد ? |
54 |
د- رسالة ماجستير للدكتور / عبد الجليل الديب |
54 |
خامسًا: منهجي في الترجمة |
57 |
سادسًا: طريقة عرض نص نولدكه |
59 |
سابعًا: منهج البحث |
61 |
ثامنًا: صعوبات الدراسة |
65 |
1) صعوبة الترجمة |
65 |
2) كثرة هوامش نولدكه وأهميتها |
65 |
3) صعوبة التوصل في البداية للآيات التي يحيل نولدكه لأرقامها |
66 |
4) كون كتاب تاريخ القرآن ليس كتابًا في العقيدة |
68 |
تاسعًا: دور نولدكه في الكتاب |
71 |
الجزء الأول: الوحي إلى محمد ? بين الإنكار والتفسير النفسي |
79 |
مقدمة الجزء الأول |
81 |
الباب الأول: رفض نولدكه تلقي محمد ? الوحي من الله |
85 |
تمهيد: |
87 |
انطلاق نولدكه من النصوص الإسلامية |
87 |
كلامه |
88 |
حصر صوابه وخطئه: |
94 |
أولًا: أصاب حين بيّن أن كلمة وحي عند المسلمين لا تشير فقط إلى القرآن |
94 |
ثانيًا: أخطأ حين خلط الحق بالباطل، وحين ادعى عدم أصالة معظم كيفيات الوحي |
95 |
الفصل الأول: رفض نولدكه لمعظم كيفيات الوحي إلى النبي ? |
99 |
المبحث الأول: رفضه ثبوت معظم أنواع الوحي |
101 |
فهمه الخاطئ للحديث الذي يعتمد عليه في الرفض |
103 |
لماذا يخترع المسلمون كيفيات الوحي؟! |
103 |
ثبوت وأصالة كل كيفيات الوحي |
104 |
أ- كلام الله لعبده وحيًا |
104 |
ب- كلام الله لعبده من وراء حجاب |
105 |
ج- إرسال الله رسولًا من الملائكة إلى نبيه من البشر |
105 |
- أوحي إلى رسول الله محمد ? بهذه الأنواع الثلاثة |
105 |
أ- الرؤيا الصالحة في النوم (وحي غير القرآن) |
105 |
ب- كلم الله محمدًا ? من وراء حجاب (وحي غير القرآن) |
107 |
ج- الوحي من الله منامًا (وحي غير القرآن) |
108 |
د- إرسال جبريل للنبي ? |
110 |
- الحالة الأولى: الصورة الملَكية |
110 |
- الثانية: في صورة دحية (وحي غير القرآن) |
110 |
- الثالثة: مجيء الملَك مسبوقًا بصلصلة الجرس |
110 |
- الرابعة: مجيئه في صورة رجل غير معروف (وحي غير القرآن) |
112 |
الخامسة: مجيئه في صورة لا تحددها الروايات.................... (وحي غير القرآن) |
112 |
- السادسة: النفث في رُوعه ? (وحي غير القرآن) |
114 |
- استغلال نولدكه الخلاف الحاصل بشأن الرؤية |
114 |
* أخطاؤه المنهجية هنا: |
116 |
أ- خطأ التعميم |
116 |
ب- عدم وحدة معيار الحكم |
116 |
ج- بناء أحكام خطيرة على كلام مرسَل |
117 |
المبحث الثاني: قوله بكيفيات وحي للنبي لم تثبت |
119 |
الملاحظة الأولى: المتعلقة بموضوع الدعوى وجوهرها |
119 |
- لم يزعم أحد من علمائنا كيفية لوحي النبي لم تثبت |
119 |
- جهله باللغة وراء قوله بنزول جبريل على هيئة عائشة |
120 |
- فهم خاطئ وراء قوله بنزول جبريل بالوحي في هيئة جمل |
121 |
الملاحظة الثانية: المتعلقة بمنهج دعواه وشكلها |
123 |
- نولدكه يضع النصوص الإسلامية في سياق مختلف عن السياق الذي وردت فيه |
123 |
المبحث الثالث: رفضه أن يكون الله أوحى للنبي ? في السماء |
125 |
ثبوت هذه الكيفية بالسنة |
125 |
الفصل الثاني: رفضه نزول جبريل على النبي ? |
127 |
تمهيد |
129 |
المبحث الأول: الرد على رفضه الظهور الحقيقي لجبريل |
131 |
مُستَنَدُه في رفضه |
131 |
أ- الرد على زعمه أنه مجرد تفسير لبعض الآيات |
131 |
ب- نولدكه يقر أن النبي قال بظهور جبريل له |
133 |
ج- الرد على عدم ثقته في رواية عائشة لحديث بدء الوحي |
135 |
المبحث الثاني: الرد على رفضه ظهور جبريل على هيئة دحية |
139 |
الرد على زعمه أن المسلمين رأوا دحية في مقدمة الجيش فظنوه جبريل |
139 |
- لم يكن ظنًّا بل أخبرهم الرسول ذاته بهذا |
139 |
- تشكله على هيئة دحية سابق لظهوره في مقدمة الجيش |
140 |
- أحاديث عن هذا التشكل لا علاقة لها بيوم بني قريظة |
140 |
- رؤية شهود عيان له |
141 |
- لو كانت المسألة كلها ظنًّا؛ فلماذا لم يصحح دحية نفسه؟ |
142 |
ورود التشكل الجسدي للملائكة في الكتاب المقدس |
134 |
زعمه أن القول بجمال دحية قيل احترامًا لجبريل |
144 |
الباب الثاني: تفسير نولْدكةَ الوَحيَ إلى النبيِّ ? على أنَّه مَرضٌ نَفْسِي |
145 |
كلامه |
147 |
مجمل ما يطرحه نولدكه في هذه الفكرة |
155 |
تفسيره الوحي على أنه حالة تهيج تعتري النبي |
155 |
تمهيد: تبيان حقيقة رفضه وصف رسول الله بالصرع |
155 |
ادعاء البيزنطيين وصف رسول الله بالصرع |
157 |
تعليل نولدكه لرفضه الصرع الحقيقي |
158 |
هل كان جادًّا في ذلك؟ |
158 |
اضطرابه في فهمه للوحي |
159 |
لماذا ادعى نولدكه أنه يرفض وصف النبي بالصرع |
160 |
الفصل الأول: مناقشة أدلته على دعواه أن الوحي أثر للتهيج النفسي |
163 |
تمهيد |
165 |
أدلة نولدكه على زعمه أن الوحي أثر للتهيج النفسي |
165 |
المبحث الأول: مناقشة استدلاله بما يدعيه من صرع النبي ? |
167 |
في شبابه المبكر |
167 |
1- زعمه الاستناد للمصادر الإسلامية |
168 |
2- ملاحظات منهجية على كلام نولدكه |
168 |
- قبوله لحديث جابر في نهي النبي عن التعري رغم أنه مرسل صحابي |
168 |
- بناء دعواه "إصابة النبي بالتهيجات" على أحاديث رفضها من قبل |
169 |
3- تفسير حادثتي شق صدر النبي ?، وعدم تمكينه من التعري |
169 |
أ- شق صدره مرتين: |
170 |
وهو صغير |
170 |
ليلة الإسراء |
170 |
تفسير ذلك |
171 |
شهادة أنس بن مالك |
172 |
ب- حادثة عدم تمكينه من التعري وتفسيره |
172 |
4- معرفة العرب لمرض الصرع وأعراضه |
175 |
5- مرض مثل هذا لا يخفى إذا أصيب به أحد |
175 |
6- عدم ملاحظة أحد من المقربين للنبي مرضه المزعوم |
175 |
7- مكانة النبي محمد ? قبل البعثة ترد دعوى نولدكه: |
176 |
- محمد الصادق الأمين |
176 |
- محمد الحكيم |
177 |
- محمد الزوج الناجح |
179 |
محمد الشريك التجاري الأمين |
180 |
محمد المشارك في أحداث قومه |
180 |
محمد الذي يُفضّل الرق عنده على الحرية بعيدًا عنه |
180 |
- المصادر الطبية وتشخيصها لصرع الطفولة والشباب |
181 |
المبحث الثاني: استدلاله بما ادعاه من أن النبي اعتقد في البداية أنه مجنون |
183 |
دعواه أن النبي اعتقد في البداية أنه مجنون |
183 |
الرد على هذه الدعوى |
184 |
1- لم يذكر نولدكه رواية في هذا |
184 |
2- خوف النبي على نفسه المرض أو الموت، لا الجنون، يدل على ذلك |
185 |
- الافتراض المنطقي والذي تؤكده بشرية النبي |
185 |
- أن خوفه ? حدث مثله للأنبياء قبله |
186 |
- الروايات التي تحدثت عن خوف النبي على نفسه |
187 |
- الدليل على أن خوف النبي كان من المرض أو الموت |
188 |
3- عدم ورود رواية صحيحة تدل على خوف النبي الجنون |
190 |
4- روايات ضعيفة تدعي تخوف النبي من أن يكون به جنن |
191 |
5- رؤية النبي الضوء وسماع الصوت قبل البعثة |
192 |
6- المراحل التي مر بها النبي قبل نزول جبريل: |
193 |
المرحلة الأولى: رؤية الضوء وسماع الصوت |
193 |
المرحلة الثانية: الرؤية الصادقة في النوم |
194 |
7- الخلاصة |
194 |
8- شعور النبي بالخوف هل استمر بعد نزول الوحي |
195 |
خطأ منهجي لنولدكه هنا |
195 |
9- دعواه بأن وحي النبي كانت العرب تعتبره جنونًا |
196 |
المبحث الثالث: مناقشته في استدلاله بما كان يعتري النبي ? لحظة الوحي |
197 |
الملاحظة الأولى: مبالغة نولدكه في تضخيم الأعراض المصاحبة للوحي وبيان وجه الحق فيها |
197 |
الأعراض التي ورد ذكرها في السنة |
197 |
أوحي القرآن كله مسبوقًا بتلك الشدة |
199 |
الملاحظة الثانية:بطلان الاستدلال بالأعراض التي ذكرها نولدكه على أنها مرض نفسي للنبي |
200 |
1- سقوط هذا الاستدلال لتطرق الاحتمال إليه |
200 |
2- عند إسقاط المسألة على حالة النبي.. ماذا نجد؟ |
200 |
أ- كثرة العرق قد تكون طبيعية |
201 |
ب- تعدي تأثير الأعراض المرتبطة بظاهرة الوحي من النبي إلى آخرين |
201 |
ج- لو كانت أعراضًا لمرض نفسي لكانت مستمرة، ولما كانت مقيدة بنزول الوحي فقط |
203 |
د- ارتباط الأعراض بنزول وحي: قرآن أو سنة |
203 |
هـ- لو كانت أعراض وحي النبي أعراضًا لمرض نفسي أو عصبي لكانت أشمل مما ذُكر |
203 |
3- ليس محمد ? من بين الرسل بدعًا فيما كان يعتريه عند الوحي |
204 |
4- التفسير الإسلامي للأعراض المرتبطة بظاهرة الوحي |
205 |
المبحث الرابع:مناقشته فيما ادعاه من أن المسلمين قالوا بقلة الكم القرآني الموحى به كل مرة |
209 |
كلامه في هذه المسألة |
209 |
الرد على دعواه قلة الكم القرآني الموحى به كل مرة: |
210 |
1- هذه الدعوى تعتمد رواية ضعيفة وتتجاهل الروايات الصحيحة وآراء علماء المسلمين |
210 |
أ- نص الرواية الضعيفة |
210 |
ب- دلالة هذه الرواية على تيسير الحفظ على النبي، وليس على قلة الكم القرآني الموحى به |
211 |
ج- تجاهله للروايات الصحيحة الكثيرة وآراء العلماء المسلمين بهذا الشأن |
211 |
2- الرد على ادعائه أن المسلمين يقولون: إن النبي كان قد تلقى كل آيات القرآن في أثناء الحالات الصرعية |
213 |
أ- سبب وهمي اخترعه نولدكه لم يقل به أحد من المسلمين |
213 |
ب- القول المأثور الضعيف الذي اعتمده نولدكه يستثني سورة الأنعام.. فلماذا لم يشر نولدكه لهذا؟ |
214 |
3- دعواه أن الأعراض المصاحبة لنزول الوحي لم تصاحب نزول جميع القرآن |
214 |
- كلامه في هذا الشأن |
215 |
- الرد على هذا الافتراء |
215 |
* الرد على تسميته للأعراض المصاحبة لنزول الوحي بالهياج الروحي |
215 |
* الرد على استدلاله على أعراض الوحي بوجود ما سماه النصوص القرآنية الخيالية البدائية في سنوات نبوة النبي الأولى |
216 |
المبحث الخامس: مناقشته في استدلاله بقصر سور الطور المكي الأول |
221 |
كلامه والرد عليه |
221 |
أولًا: ذكر ترتيب نولدكه الزمني لسور القرآن |
221 |
ثانيًا: ذكر سور الطور المكي الأول |
222 |
ثالثًا: ملاحظة مبدئية وإشارة |
222 |
رابعًا: أخطاء نولدكه المنهجية |
223 |
1- تأسيس حكم خطير على دليل مظنون |
223 |
2- تحكم نولدكه في التقسيم والعدد |
227 |
3- تغاضي نولدكه عما لا يؤيد نتائجه |
227 |
4- مخالفة الروايات لتسلم الدعوى |
229 |
الفصل الثاني: مناقشته فيما زعمه من سببين للتهيج النفسي المزعوم للنبي |
231 |
تمهيد |
233 |
- ادعاؤه أن سبب التهيج في مرحلة بداية النبوة هو الحماس الشديد،
وسببه فيما بعد الهجرة هو التفكير العميق! |
233 |
أولًا: الرد على دعواه أن الحماس الشديد سبب للتهيج |
233 |
1- كيف يكون الحماس الشديد سببًا وراء الوحي؟ |
233 |
2- لماذا محمد وحده يتميز بهذا الحماس الشديد دون غيره ممن هم أشد حماسًا كالحنفاء؟ |
234 |
3- النصوص التشريعية في القرآن المكي |
236 |
4- إقراران آخران يقفان ضد زعمه الحماس الشديد في مرحلة بداية النبوة |
237 |
ثانيًا: الرد على دعواه أن التفكير العميق سبب للتهيج |
240 |
الفصل الثالث: تلقي الأوساط المختلفة لوحي النبي |
245 |
تمهيد |
247 |
المبحث الأول: ردود الأفعال إزاء وحي النبي قبل الهجرة |
249 |
أولًا: بعض مواقف المشركين حيال مسألة الوحي للنبي |
249 |
1- نفي المشركين لمرض النبي بطريق غير مباشر |
249 |
- دفاع أبي طالب عن النبي ودعوته |
249 |
- عدم ادعاء قريش مثل هذا المرض رغم العداء الشديد بينها وبين النبي |
250 |
- رغم محاربة أبي لهب للنبي فلم يدع مثل ذلك عليه |
250 |
- استماع بعض قادة المشركين للقرآن |
250 |
- اعتراف أبي جهل للسبب الحقيقي وراء معاداته للنبي |
251 |
- لقاء أبي سفيان مع هرقل |
251 |
- وصف النبي بهذا المرض لم يَرِد من بين الأسباب التي أعلن المشركون أنها وراء عدم إيمانهم بالنبي |
251 |
2- نفي المشركين لمرض النبي بطريق مباشر وصريح |
254 |
- شهادة النضر بن الحارث والوليد بن المغيرة للنبي ? |
254 |
- شهادة رجل من أزد شنوءة يدعى: ضمادا |
254 |
3- من هم الذين رموا النبي بالجنون، ولماذا؟ |
255 |
- رمي النبي بالجنون كان سلوك السفهاء وحدهم |
255 |
- السبب في ذلك كان دينه الجديد، وليس سببًا متعلقًا بصفات النبي الشخصية |
256 |
- نفهم من القرآن أن هذا الاتهام الجزئي كان لمدة وجيزة |
257 |
- ادعاء السفهاء بحاجة لدليل لكن نولدكه جعله دليلًا |
258 |
- كل الرسل واجهوا هذا الاتهام |
258 |
ثانيًا: بعض مواقف المؤمنين حيال مسألة الوحي للنبي: |
259 |
1- إسلام بعض أقرباء النبي كحمزة وغيره |
259 |
2- تأسيس الإيمان في الفترة المكية على قاعدة مجتمعية |
260 |
3- إسلام عدد من ذوي المكانة الرفيعة في مجتمعهم |
261 |
4- إسلام عدد من أبناء القرشيين الكبار |
261 |
5- تحملهم البلاء في سبيل دينهم |
262 |
أ - الابتلاء في أنفسهم |
262 |
ب - التضحية بترك الوطن |
264 |
ج - التضحية بالمال |
264 |
ما موقف نولدكه من هذه الأدلة؟ |
265 |
المبحث الثاني: ردود الأفعال إزاء وحي النبي بعد الهجرة |
267 |
أولًا: ردود أفعال المشركين وأهل الكتاب بعد الهجرة: |
267 |
1- عدم ادعاء اليهود مرضًا للنبي رغم عداوتهم الشديدة |
267 |
2- إسلام عدد كبير ممن حارب النبي من المشركين بعد الهجرة |
267 |
3- إيمان عدد من أهل الكتاب بعد الهجرة برسول الله ? |
269 |
ثانيًا: ردود أفعال المسلمين بعد الهجرة: |
271 |
1- دراية النبي والمسلمين بهذه النوعية من الأمراض |
271 |
2- احترام الصحابة للنبي وحبهم الشديد له |
272 |
الفصل الرابع: رميه النبي بالمرض النفسي أو العصبي لا يتفق مع شخصيته ? |
277 |
تمهيد |
279 |
المبحث الأول: العلاقة المزعومة بين المرض النفسي أو العصبي والوحي |
281 |
1- الفارق بين حالة مريض الصرع وحالة النبي: |
281 |
الفارق الأول: يتعلق بالوعي والتذكر |
281 |
أ.ب- تذكر النبي محتوى ما يحصل عليه كل مرة يوحى إليه |
281 |
ج- تأكيد الحديث الذي ارتضاه نولدكه على إثبات حضور ذهن النبي قبل الوحي وفي أثنائه وبعده |
282 |
د- حرص النبي على تكرار ما يلقيه الوحي إليه مما يؤكد على وعي حاضر وذهن لم يغب |
282 |
الفارق الثاني: شعور الآخرين بالفرق بين الحالة المرضية وحالة النبوة |
283 |
الفارق الثالث: يتعلق بالأعراض المصاحبة للوحي؛ والأغراض المصاحبة لنوبة التشنجات الصرعية |
283 |
الفارق الرابع: إن من تعتريهم نوبات الصرع بكافة أنواعها
كثيرون، فلماذا لا تنتج نوبات صرعهم - وما أكثرها - قرآنًا؟ |
285 |
2- ادعاء نولدكه نشوء بعض الوحي عن قلق نفسي أو اكتئاب عميق |
286 |
أ- الرد على دعواه أن القلق النفسي وراء نشأة سورة القارعة |
286 |
ب- الرد على دعواه أن الاكتئاب وراء نشأة ?? ? ? ??: |
287 |
- الاكتئاب في الطب النفسي |
287 |
- الرد على ادعائه نشأة الآية في وقت اكتئاب عميق أو في وقت ثقة تامة بالنصر |
288 |
المبحث الثاني: معالم السواء النفسي في شخصية محمد ? |
293 |
صفات الشخصية السوية كما يقرر علم النفس: |
293 |
مقارنة هذه الصفات بشخصية النبي ?: |
294 |
1- الاستقرار النفسي في علاقة محمد ? بالله |
294 |
2- أخلاقيات النبي ? الراقية في تعاملاته مع الناس: |
|
- موقفه ? مع أهل مكة |
295 |
- حرصه على مشاعر الناس |
296 |
- تبسطه مع أصحابه |
297 |
- حكمته في تعليمه الناس |
297 |
- يفتح أبواب الأمل أمام أصحاب الكبائر ولا يقنطهم من رحمة الله |
297 |
- عدم تسرعه في الحكم على الإنسان من موقف |
298 |
- عدم ميله إلى التشديد على الآخرين |
298 |
- كان قليل الكلام |
298 |
- صبره على الإيذاء حتى وهو ذو سلطان |
298 |
- لم يكن ينتقم لنفسه |
299 |
- كان يربي الناس على ألا يوغر أحدهم صدره على أحد |
299 |
- كان لا يعطي المسؤولية لمن طلبها |
299 |
- كان متواضعًا |
299 |
- منهج سيره ? بدعوة الله يدل على استقرار نفسيته ?: |
300 |
3- لم تستغرقه ? اللحظة المؤلمة، بل يتعالى فوق الجراح ويستشرف المستقبل |
300 |
4- أما النبي في ذاته: |
302 |
- قوي الجسد ليس فيه كسل |
302 |
- رقيق الشعور عظيم العاطفة |
302 |
- عف اللسان |
303 |
5- بعض أقوال معاصريه |
303 |
خاتمة الجزء الأول |
305 |
ملحق1: تقسيم نولدكه الزمني لسور القرآن الكريم |
311 |
الفهرس |
315 |